المُرَقَّدُ
اقتراحُ نَحْتِ مُصطلَحٍ عربيٍّ جديدٍ في النَّقدِ والفلسفةِ مُهدَىً إلى الفيلسوف التُّونسيّ الدُّكتور فتحي المسكيني أشارَ الدُّكتور فتحي
إسلاميو الجزائر والتعددية بين الفكرة والواقع
الإسلاميون المصطلح والدلالة إنّ مصطلح الإسلاميين كلمةٌ تحمّل دلالاتٍ عدة، وهي الآن مثار نزاعاتٍ ومناقشاتٍ بين أهل الفكر وأهل
الواقع الحالي للجولان المحتل بشريًّا وجغرافيًّا، والتغيرات التي قامت بها إسرائيل
أولًا: مقدمة بلغ عدد سكان القسم المحتل من الجولان قبيل الاحتلال الاسرائيلي عام 1967 نحو 130 ألف مواطن، سكنوا في
ضرورة حضور الفلسفة العربية في حياتنا المعاصرة
هل هناك فلسفة عربية؟ 1- في هذه المناسبة، مناسبة اليوم العالمي للفلسفة، وُجِّهت إليّ من هيئات ومؤسسات بحثية وعلمية
علاقة جدلية بين الفلسفة والعلم
هل هناك فلسفة عربية؟ بدايةً أقول: إن هذا السؤال إشكالي من حيث المفهوم والأبعاد المعرفية والأنطولوجية والتاريخية والجغرافية. وللإجابة
الفلسفة كونية إنسانية وإن شبّت في مناخ تاريخي خاصّ
كيف نحسن تصويب أسئلتنا عن الفلسفة؟ انبثقت الفلسفة من القدرة على طرح السؤال. والسؤال فلسفيًا يتبرّم من عشوائية المصطلح
“صار بدها فلسفة”
احتفاءً بيوم الفلسفة العالمي الواقع في 17 تشرين ثاني/ نوفمبر 2022، طرحت ميسلون للثقافة والترجمة والنشر ثلاثة أسئلة اعترافًا
الفلسفة والهوية.. هل للفلسفة دور في عصر العلم؟
يجنح عدد من الفلاسفة والمفكرين في المنطقة العربية لوضع العقلية العربية في موقع خاص عن الإنسانية، ما يجعل فهم
الفلسفة شرط النهضة عربيًا
الإجابة عن السؤال الأول إن وصف فلسفة ما بأنها فلسفة عربية، على غرار وجود الفلسفة الأوروبية، يستدعي منّا التدقيق
لا حلّ لمشكلاتنا من دون التنظير والتفلسف
بداية أريد التنويه إلى أني لستُ متخصصة بالفلسفة؛ ولكنني مهتمة بها، وسأورد لاحقًا بعض المآزق الشخصية التي دفعتني إلى
الفلسفة؛ الإشكال وسؤال العصر
توطئة الفلسفة اليوم مناهج وطرائق من دون نظرية المعرفة! وهذا القول في المبدأ ليس قولًا تهكميًا ولا يحمل قيمة
لا تغيّرَ في أداء النخب من دون الفلسفة
هل هناك فلسفة عربية؟ يبدو السؤال في صيغته المبتسرة والمباشرة، وكأنه يحيل على النفي، أي نفي وجود فلسفة عربية،