عرض جميع النتائج 2

  • الأدبُ الحيّ

    $20.00

    الأدبُ الحيّ
    دراسة تجريبية حول القيمة الفنية للفعاليات الأدبية الحية

    هذا الكتاب
    حتى الآن، يُنظر إلى الأدب الحي نظرةً ضيقةً من قبل صنَّاع الثقافة، بوصفه منصةً ليس لها وظيفة إلّا بيع الكتب والدعاية، إضافة إلى ترفيه الحضور. لذا، فإنّ أحد الدوافع الأساسية وراء هذا الكتاب هو أن هناك ما هو أكثر من ذلك؛ لماذا أصبحت الفعاليات الأدبية شائعة وأكثر انتشارًا في القرن الحادي والعشرين؟ لماذا ساد الميل نحو الرقمنة؟ أليس كلاهما متناقضين؟ إلى أي مدى تساهم الفعاليات الحية في صناعة الأدب؟ هل لها تأثير مادي على قيمة الكتب ومكانة المؤلفين؟ هل بدَّلت دور المؤلف والقارئ؟ هل يتأثر أداء الكتَّاب بما يدور في الندوات ذات التفاعل المباشر؟ بماذا يخرج القارئ من مثل هذه اللقاءات؟ إلى أي مدى تختلف تجارب الحضور، وتجارب المؤلفين الذين يعرضون أعمالهم؟ هل تساهم المشاركة الفعالة في خلق مجتمع أرقى، أو أنها مجرد أجساد تجمعت في مكان واحد؟ ما الذي يجعل اللقاءات الحية ممتعة وذات قيمة وذكرى تعلق في أذهان المشاركين؟ كيف يمكن نقل فاعلية أدبية بطريقة تعكس جوانبها الإيجابية المتعددة، مستوياتها، دلالتها، والأثر الذي تركته؟ ما أفضل الطرق للبحث وفهم تجربة المشاركين في الفعاليات الأدبية الحية؟ هل هناك طريقة تعكس، ليس تنوع المشاركين واختلاف مشاربهم وحسب، ولكن أيضًا مدى تعقيد تجاربهم الفردية والجماعية؟ … يحاول الكتاب الإجابة عن هذه الأسئلة المهمة، وغيرها، والكشف عن القيمة الثقافية للأدب الحيّ بطريقة ذات مغزى، وباستخدام منهجٍ جديدٍ يُطلق عليه الإثنوغرافيا الأدبية التجريبية.

    صورة الغلاف: مسرح ستارلايت Starlight Theatre، وهو مسرح خارجي في مدينة كانساس سيتي بولاية ميزوري في الولايات المتحدة الأميركية.

  • تاريخ الفنّ المنخرط اجتماعيًا وما وراءه

    $20.00

    هذا الكتاب
    يُتيح هذا السِّفْر مُشْتَرك التأليفِ عن تاريخ الفن المنخرط اجتماعيًا منصةً لتناول وتعميم الممارسات التي تنتج المعرفة التاريخ فنّية من خلال مقارباتٍ بديلةٍ، منخرطةٍ اجتماعيًا. لقد أضحت الحاجة إليه واضحةً على مدى السنوات الستّ الماضية، والتي لاحظنا في أثنائها اهتمامًا متناميًا بالمقاربات التاريخ فنّية المنخرطة في المجتمع، المواجِهة للعامة، المنخرطة، والمنخرطة اجتماعيًا. كانت تنويعةٌ من العوامل المتعلّقة بالمناخ السياسي قد تقاربت بطرائق جعلت تلك الممارسات لا تبدو قابلةً للحياة فحسب، بل ضروريةً بالنظر إلى منافعها الاجتماعية الكامنة عبر معالجة التحيّزات. لقد ظلّت الأحاديث حول الممارسات التاريخ فنّية المنخرطة اجتماعيًا باديةً للعيان بشكلٍ متزايدٍ في المؤتمرات الأكاديمية وعلى الوسائط الاجتماعية، ولكن نادرةً، إن وجدت أصلًا، في المنشورات. إن الثقل والصرامة البِحَاثييَن لهذه الممارسات التي تشارك في إنتاج المعرفة التاريخ فنّية يؤشِّران على مكانتها البحثية. لقد انبثق هذا الكتاب من تلك الهواجس، ومن رغبتنا في استثارة المزيد من الحديث والمشاريع في هذا الصدد.