نزيه بريك
مهندس معماري، من مجدل شمس/ الجولان السوري المحتل؛ حاصل على دبلوم في الهندسة المعمارية عام 1986 من جامعة Augsburg للدراسات التطبيقية/ في ألمانيا الغربية، حاصل على دبلوم في هندسة تخطيط المدن عام 1989 من جامعة Oldenburg / ألمانيا الغربية، حاصل على دكتوراه في هندسة التخطيط الحضري (تخطيط مدن وتخطيط مناطق) عام 1995 من جامعة Augsburg / ألمانيا الغربية، صدر له الكتب التالية: ("الكيبوتس: الأسطورة والواقع"، باللغة الألمانية Hamburg1991)، (في زحمة الصدى، قصص قصيرة جدًا، دار الجندي، القدس 2013)، (منطقة منزوعة الصمت، نصوص قصيرة جدًا، دار راية للنشر، حيفا 2014)، (مزارع البكاء، شِعر، دار راية للنشر، حيفا 2015)، (على مدار القلب، شعر، دار البيرق العربي للنشر والتوزيع، رام الله 2016)، كما صدر له مجموعة أبحاث (بالألمانية والعربية) في مجال التخطيط الحضري.
نزيه بريك
مهندس معماري، من مجدل شمس/ الجولان السوري المحتل؛ حاصل على دبلوم في الهندسة المعمارية عام 1986 من جامعة Augsburg للدراسات التطبيقية/ في ألمانيا الغربية، حاصل على دبلوم في هندسة تخطيط المدن عام 1989 من جامعة Oldenburg / ألمانيا الغربية، حاصل على دكتوراه في هندسة التخطيط الحضري (تخطيط مدن وتخطيط مناطق) عام 1995 من جامعة Augsburg / ألمانيا الغربية، صدر له الكتب التالية: ("الكيبوتس: الأسطورة والواقع"، باللغة الألمانية Hamburg1991)، (في زحمة الصدى، قصص قصيرة جدًا، دار الجندي، القدس 2013)، (منطقة منزوعة الصمت، نصوص قصيرة جدًا، دار راية للنشر، حيفا 2014)، (مزارع البكاء، شِعر، دار راية للنشر، حيفا 2015)، (على مدار القلب، شعر، دار البيرق العربي للنشر والتوزيع، رام الله 2016)، كما صدر له مجموعة أبحاث (بالألمانية والعربية) في مجال التخطيط الحضري.
مقالات الكاتب
فقط في الحب يصُحُ أن تُعبّر عن حالتك العاطفية، وتكتب ما يروي قلبك، لكن الكتابة في السياسة والمجتمع، وسط أحداث دامية ترتقي إلى الإبادة الجماعية، كالتي رأيناها في مناطق مختلفة في سورية، لا تصح أبدًا، بل تتطلب التروّي ولجمَ حصان العاطفة والغضب الهائج، لكي تتمكن من وضع النقاط على الحروف.
مقدمة سجّل العام 1967 المرحلة الثانية من الاحتلال الصهيوني للأراضي العربية، إذ وقعت في شهر حزيران/ يونيو الحرب التي تُعرف بحرب الأيام الستة التي بادرت إليها إسرائيل، واحتلت ما تبقى من فلسطين (الضفة الغربية، القدس الشرقية وقطاع غزة)، إضافة إلى سيناء (المصرية) والجولان (السوري). في حين أعيدت سيناء إلى مصر