Picture of حسام ميرو

حسام ميرو

باحث وصحافي سوري، رأسَ تحرير عديد من الإصدارات المتخصصة، وعمل في عديد من المؤسسات الإعلامية والثقافية والفكرية، محرِّر في القسم الثقافي في جريدة الخليج الإماراتية بين عامي 2007 و2011، باحث في مركز الشرق في دبي بين 2012-2016، نائب مدير مركز الشرق بين عامي 2013 و2015، المشرف المسؤول عن كتاب "أوراق الشرق"، (كتاب سنوي صادر عن مركز الشرق-دبي، في أربعة أجزاء)، ومساهم في الكتاب (الملفان المصري والعراقي) بين عامي 2012 و2016، رئيس تحرير موسوعة المسرح العربي الصادرة في عام 2010، رئيس تحرير نشرة المدينة الصادرة عن جامعة الشارقة بين عامي 2014 و2016، باحث مساهم في التقرير العربي للتنمية الثقافية الصادر عن مؤسسة الفكر العربي في عام 2009 و2016، من كتبه: (كتاب "قضايا راهنة في المسرح الإماراتي"، صادر عن دار العين في القاهرة، 2012)، ("بين غيبوبة وأخرى"، مجموعة شعرية، صادرة عن دار محاكاة، دمشق، سورية، 2010)، ("صلاة الكائن الموجزة"، مجموعة شعرية، صادرة عن دار عشتاروت، دمشق، سورية، 1994).
Picture of حسام ميرو

حسام ميرو

باحث وصحافي سوري، رأسَ تحرير عديد من الإصدارات المتخصصة، وعمل في عديد من المؤسسات الإعلامية والثقافية والفكرية، محرِّر في القسم الثقافي في جريدة الخليج الإماراتية بين عامي 2007 و2011، باحث في مركز الشرق في دبي بين 2012-2016، نائب مدير مركز الشرق بين عامي 2013 و2015، المشرف المسؤول عن كتاب "أوراق الشرق"، (كتاب سنوي صادر عن مركز الشرق-دبي، في أربعة أجزاء)، ومساهم في الكتاب (الملفان المصري والعراقي) بين عامي 2012 و2016، رئيس تحرير موسوعة المسرح العربي الصادرة في عام 2010، رئيس تحرير نشرة المدينة الصادرة عن جامعة الشارقة بين عامي 2014 و2016، باحث مساهم في التقرير العربي للتنمية الثقافية الصادر عن مؤسسة الفكر العربي في عام 2009 و2016، من كتبه: (كتاب "قضايا راهنة في المسرح الإماراتي"، صادر عن دار العين في القاهرة، 2012)، ("بين غيبوبة وأخرى"، مجموعة شعرية، صادرة عن دار محاكاة، دمشق، سورية، 2010)، ("صلاة الكائن الموجزة"، مجموعة شعرية، صادرة عن دار عشتاروت، دمشق، سورية، 1994).

مقالات الكاتب

هذا الكتاب في كتاب "حوارات غير منشورة" مع المفكّر السوري إلياس مرقص، أجراها معه طلال نعمة، والصادر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، في عام 2013، يشير المفكر السوري إلى تفضيله استخدام مفهوم الوعيانيّة بدلًا من مفهوم العقلانية، نظرًا إلى خصوصية مفهوم الوعي، مقابل شمولية مفهوم

هل هناك فلسفة عربية؟ يبدو السؤال في صيغته المبتسرة والمباشرة، وكأنه يحيل على النفي، أي نفي وجود فلسفة عربية، وأظن أن دعوة كهذه التي توجهها “ميسلون للثقافة والترجمة والنشر” للاحتفاء بيوم الفلسفة العالمي، هي دعوة توكّد، ولو نسبيًا، على وجود اهتمام عربي بالفلسفة، وعلى أهميتها، خصوصًا أن الأعوام التي تلت