الفلسفة؛ الإشكال وسؤال العصر
توطئة الفلسفة اليوم مناهج وطرائق من دون نظرية المعرفة! وهذا القول في المبدأ ليس قولًا تهكميًا ولا يحمل قيمة
لا تغيّرَ في أداء النخب من دون الفلسفة
هل هناك فلسفة عربية؟ يبدو السؤال في صيغته المبتسرة والمباشرة، وكأنه يحيل على النفي، أي نفي وجود فلسفة عربية،
الفلسفة ليست نشاط أفراد فحسب!
الإجابة عن السؤال الأول بطبيعة الحال فإنّ إجابة السؤال حول وجود “فلسفة عربية” تتعلق بما قد نعنيه بهذا المصطلح.
بنية ذهنية غريبة عن الفلسفة
هل هناك فلسفة عربية؟ على الرغم من أن الفلسفة في الجوهر هي نظر العقل إلى نفسه، أو هي وعي
هجر الفلسفة ظاهرة عالمية
عندما يفكر الناس في الفلسفة، يتصوّرون كتبًا بآلاف الصفحات وكلامًا مجردًا غير ذي صلة بواقعهم اليومي. ويوم كنت أقول
الفلسفة وسؤال الواقع
كم هو جميل أن يُكرَّس طقس الاحتفال بيوم الفلسفة العالمي من طرف أيّ مؤسسة ثقافية عربية، والأجمل أن يأتي
تكامل العلم والفلسفة
الإجابة عن السؤال الأول إن وصف فلسفة ما بأنها فلسفة عربية، على غرار وجود الفلسفة الأوروبية، يستدعي منّا التدقيق
موقف إلياس مرقص من حرية المرأة واستقلالها
دعوني أعرب عن امتناني للجهة الداعية التي منحتني شرف المشاركة في ندوة فكرية مهمة تكريمًا لعلم من أعلام الفكر
الثقافة والمهمة الشاقة: التنوير وتنعيم الحواف الحادة
توطئة الوقوف في أحد أضلاع المربع يتيح رؤية أضلاعه الثلاثة الأخرى، رؤية لا تكتمل معها كلّية المربع. ومن أيّ
الحصار الاقتصادي وتدمير الدولة
ثمّة مشكلة قد لا يكفي لفهمها استيعاب تطوّر تاريخ الخطاب السياسي في المنطقة العربية، بل قد يحتاج الشارح إلى
مأزق السياسة بين المعرفة والأيديولوجيا
(تقديم لكتاب حسام الدين درويش “المعرفة والأيديولوجيا”) (1) على الرغم من أنّ نصوص الكتاب الذي بين أيدينا قد كُتبت
النصر لا يأتي من عبث
تترك الحرب، بطبيعتها، وبما تتسبب به من موت ودمار، أثارًا عميقةً