متجر كتب مؤسسة ميسلون للثقافة والترجمة والنشر

عرض 19–27 من أصل 63 نتيجة

  • لعبة الانتظار

    $20.00

    هذا الكتاب
    إن أكثر مسألة كانت غائبة لدى مجتمع الثورة و”نخبها”، عمومًا، هي نقص المعرفة بسورية وبالنظام السوريّ وبنيته وتوازناته وعلاقاته الإقليميَّة والدوليَّة، وكان طرح شعار “إسقاط النظام” يقتضي، على الأقل، وبالضرورة، المعرفة بالنظام وطبيعته وعناصر قوته من أجل تحويل الشعار إلى برنامج عملٍ سياسيٍّ واضحٍ. ويمكن، بالطبع، تفسير نقص المعرفة هذا بتغييب المجتمع السوري عن السياسة والثقافة خمسة عقود على الأقل، بدءًا من انقلاب حافظ الأسد في عام 1970، لكنَّه يبقى تفسيرًا غير كافٍ بالتأكيد؛ فالمشكلة أيضًا تطال “النخب السوريَّة المعارضة”، من حيث بنيتها وأنماط تفكيرها وخطابها وأدواتها.
    لعلَّ أهمَّ ثروة يملكها النظام السوريُّ هي سياسته الخارجيَّة؛ فقد كانت أداته لتحصين نفسه ضدَّ التهديدات، ووسيلته لتعظيم دوره الإقليميِّ وإزعاج خصومه، وأحد مصادره الأساسيَّة لتحصيل المال والمساعدات من محبيه وكارهيه على السواء، وقد استند في بناء سياسته الخارجيَّة وترسيخها إلى عددٍ من الآليَّات والإستراتيجيَّات المتضافرة، منها البراغماتيَّة والدور الوظيفيُّ، التخريب واللعب في ساحات الآخرين، سياسة الانتظار وكسب الوقت.
    حازم نهار

  • الدين والدولة في سورية

    $20.00

    هذا الكتاب

    يقدِّم الكتاب صورة شاملة عن التحولات في النخبة الدينيّة المتعلمة في سورية، في القرن العشرين وبداية القرن الحادي والعشرين، فهو يستكشف تاريخها وأسسها الاجتماعيّة وهياكلها ومنظماتها وممارساتها الاجتماعيّة اليوميّة والخلافات العقائديّة، ولا سيّما بين التوجهات السلفيّة والتقليديّة، وبالطبع، من دون نسيان علاقاتها بالنخب الاقتصاديّة والسياسيّة والعسكريّة، إضافة إلى تناول سلوك النخبة الدينيّة خلال الانتفاضة التي بدأت في آذار/ مارس 2011، ليظهر للمؤلف أنّه لا يوجد شيء اسمه مشهد دينيّ سوريّ “موحد”، لا توجد إلاّ حالة من التجاور بين رجال الدين المحلّيّين. ويستند الكتاب إلى البحوث الميدانية التي أُجريت، في معظمها، بين عامي 2005 و2008، وشملت مقابلاتٍ مع علماء مسلمين ومثقفين وناشطين يميلون إلى الإسلام، بمن فيهم قيادات الإخوان المسلمين التي تعيش في الخارج، وطلاب الدين.

  • مقدمات من أجل التنوير

    $20.00

    هذا الكتاب
    ((مقدمات من أجل التنوير))؛ هذا طراز جديد من الكتب، ليس كتابًا على النحو المعروف في التأليف، وليس مجموعة مقالات أو دراسات يربطها خيط واضح أو خفي، ولكنه مجوعة من المقدمات التي كتبها المفكر الراحل إلياس مرقص (1927 – 1991) لبعض الكتب التي ترجمها عن الفرنسية. المقدمات نفسها تختلف عن المألوف في المقدمات أيضًا؛ لأنها تنمُّ على الدافع الذي جعله يترجم هذه الكتب ونظائرها، لا غيرها من الكتب، أي إنها تنم على المسائل التي كانت تشغله إلى درجة القلق، أو تنم على ما كان يسميه (عطش المثقف) المهموم بقضايا وطنه وأمته، ومصائر الإنسان والجماعة الإنسانية.

  • الأدبُ الحيّ

    $20.00

    الأدبُ الحيّ
    دراسة تجريبية حول القيمة الفنية للفعاليات الأدبية الحية

    هذا الكتاب
    حتى الآن، يُنظر إلى الأدب الحي نظرةً ضيقةً من قبل صنَّاع الثقافة، بوصفه منصةً ليس لها وظيفة إلّا بيع الكتب والدعاية، إضافة إلى ترفيه الحضور. لذا، فإنّ أحد الدوافع الأساسية وراء هذا الكتاب هو أن هناك ما هو أكثر من ذلك؛ لماذا أصبحت الفعاليات الأدبية شائعة وأكثر انتشارًا في القرن الحادي والعشرين؟ لماذا ساد الميل نحو الرقمنة؟ أليس كلاهما متناقضين؟ إلى أي مدى تساهم الفعاليات الحية في صناعة الأدب؟ هل لها تأثير مادي على قيمة الكتب ومكانة المؤلفين؟ هل بدَّلت دور المؤلف والقارئ؟ هل يتأثر أداء الكتَّاب بما يدور في الندوات ذات التفاعل المباشر؟ بماذا يخرج القارئ من مثل هذه اللقاءات؟ إلى أي مدى تختلف تجارب الحضور، وتجارب المؤلفين الذين يعرضون أعمالهم؟ هل تساهم المشاركة الفعالة في خلق مجتمع أرقى، أو أنها مجرد أجساد تجمعت في مكان واحد؟ ما الذي يجعل اللقاءات الحية ممتعة وذات قيمة وذكرى تعلق في أذهان المشاركين؟ كيف يمكن نقل فاعلية أدبية بطريقة تعكس جوانبها الإيجابية المتعددة، مستوياتها، دلالتها، والأثر الذي تركته؟ ما أفضل الطرق للبحث وفهم تجربة المشاركين في الفعاليات الأدبية الحية؟ هل هناك طريقة تعكس، ليس تنوع المشاركين واختلاف مشاربهم وحسب، ولكن أيضًا مدى تعقيد تجاربهم الفردية والجماعية؟ … يحاول الكتاب الإجابة عن هذه الأسئلة المهمة، وغيرها، والكشف عن القيمة الثقافية للأدب الحيّ بطريقة ذات مغزى، وباستخدام منهجٍ جديدٍ يُطلق عليه الإثنوغرافيا الأدبية التجريبية.

    صورة الغلاف: مسرح ستارلايت Starlight Theatre، وهو مسرح خارجي في مدينة كانساس سيتي بولاية ميزوري في الولايات المتحدة الأميركية.

  • ياسين الحافظ معاصرًا

    $12.00

    المؤلف: مجموعة مؤلفين
    تحرير وتقديم: جاد الكريم الجباعي

    هذا الكتاب
    الخط الفكري السياسي النقدي هو من أثمن ما تركه لنا الحافظ، وهذا ألقى علينا، نحن القارئات والقراء والكاتبات والكتاب مسؤولية مواصلته وتعميقه، من موقع الانتماء إلى عالمنا وعصرنا، وفي أفق الحداثة التي غدت مكاسبها ومنجزاتها مكاسب ومنجزات إنسانية عامة. فلا يمكن فهم الحافظ، في زمنه وزمانية فكره إلا من ذلك الموقع وهذا الأفق.
    يتوخّى هذا الكتاب تحقيق غايتين معلنتين وثالثة مضمرة. أولى الغايتين المعلنتين عرض أفكار الحافظ عرضًا أمينًا، قدر المستطاع، وهذا مرهون بحجم الكتاب. والثانية هي ممارسة التفكير النقدي قراءة وتأويلًا، لإعادة صوغ الأسئلة واستكشاف الإشكاليات التي لا تزال على جدول أعمال الثقافة والسياسة في العالم العربي. أما الغاية المضمرة، التي تشي بها مواضع متفرقة في الكتاب فهي تحفيز التفكير أو عصف الذهن للبحث في معنى الحداثة والكونية والمعاصرة، في الإنتاج الفكري العربي، ومنه تراث الحافظ. فإذا كان صحيحًا أن الفرد لا يستطيع العيش خارج المجتمع والدولة، فإنه لصحيح أن أي مجتمع أو أي دولة لا يستطيع ولا تستطيع العيش خارج العالم والمجتمع الدولي والعصر الحديث. فلم يعد مستساغًا أن تظل الهوية القومية أو الدينية والمذهبية حائلًا بين المجتمعات العربية وبقية العالم، ولا سيما البلدان الأكثر تقدمًا.

  • الوجود والحالة السياسية؛ أداء الإنسان

    $20.00

    هذا الكتاب
    في جوهر هذا العمل يتجلّى الاهتمام بكيفيّة أداء الإنسانية تجاه نفسها، وكيفيّة أدائها في المجال العام، ومن حيث ما يجب أن تكون عليه العلاقات مع الآخرين. لا تتعلّق الحياة العامة بالسياسة فحسب، بل تتعلّق أيضًا بالممارسة السياسيّة، أي الفكريّة والخلقيّة والاقتصاديّة والدينيّة والعادات الجماعيّة، بما في ذلك الموضات والتسلية والتحف الفنيّة والتاريخ والموروثات (المقتنيات الأثريّة). ومن هنا أتى عنوان الكتاب “الوجود والحالة السياسيّة”، مع عنوانٍ فرعيٍّ هو “أداء الإنسان”، لأنَّ البحث أثبت لي أنَّ لحظات الوجود الناجحة في التقدير السياسيِّ لأداء الإنسان تتجلى من خلال ازدهار وانبعاث القدرات البشريّة المشتركة، والتي بدورها تنتج قوانين حضاريّة أو نموذجًا للمفارقة الحضاريّة في سياقٍ مخالفٍ للفردانيّة والتعدديّة.

  • المغتصبون

    $10.00

    هذا الكتاب
    المغتصبون؛ عنوان يُكتب ويُقرأ بوجهين يتّحدان ويفترقان، يُكتب بفتح الصاد وكسرها ليحيل على اتحاد الفاعل والمفعول به وافتراقهما في الآن نفسه، فالجلاد مغتصِب (بالكسر) ومغتصَب (بالفتح)، والضحية مغتصَبة ومغتصِبة، والنصّ يراوح بينهما في هذه الأوضاع المختلفة. يروي النصّ قصة سجينٍ يبحث إشكالية العدالة والانتقام، سجين سياسي عُذِّب واغتُصبت ابنته، وماتت زوجته بعد سماعها خبر الاغتصاب إثر خروجها من السجن هي الأخرى، وجُنّ ابنه، وانحرف ثالث أبنائه، فلمّا خرج من السجن راودته فكرة الانتقام، وألحّ عليه سؤال العدالة، فخاض تجربة الانتقام من خلال الحرب النفسية، فحوَّل جلادَه المغتصِب إلى وضع المفعول به، كأنه يحرِّر نفسه من ذلك الوضع الذي عاشه من قبل.
    رواية “المغتصبون” تدفع القارئ إلى الحيرة حين تُشكل عليه القراءة أو يحاول، منذ عتبة العنوان الملتبس بين الفاعل والمفعول به، فتدفعه إلى خوضها بعقلٍ متحفِّزٍ ونفسٍ مشدودةٍ إلى تتبّع التفاصيل التي تروي معاناة سجناء الرأي في الوطن العربي.

  • أعلام سوداء: صعود الدولة الإسلامية في العراق والشام

    $10.00

    هذا الكتاب
    الغرض من هذا البحث هو تقديم تحليل للعوامل الداخلية أو الخارجية، أو مزيج من الاثنين، يمكن أن يساعدنا على فهم أفضل لظهور الدولة الإسلامية في العراق وسوريا بين عامي 2003 و2014. الادعاء المركزي هو أن الدولة الإسلامية في العراق وسوريا ظاهرة لم تظهر كنتيجة لإحياء إسلامي ولم يكن للصراعات علاقة بالإسلاموية، لكنها كانت نتيجة للعديد من الأسباب المتداخلة التي كانت تتطور لسنوات عديدة. تحقيقًا لهذه الغاية، تم تطوير إطار عمل يتكون من أربع نظريات: الدولة الفاشلة، والدولة الضعيفة، وسياسة الهوية وتوازن القوى وفراغ السلطة.

  • تخفيض!

    علم الأدب المقارن شرق وغرب (مجاناً)

    $0.00

    هذا الكتاب

    لم يصبح العالم قرية صغيرة بفضل الإنترنت، ولم تتقارب شعوب أصقاعه المتباعدة بفضل وسائل الإعلام والتواصل الكثيرة التي انتشرت بعد النصف الثاني من القرن العشرين، بل كان قرية صغيرة منذ غابر الأزمان؛ تدلُّ على ذلك ضخامة حجم التشابهات الثقافيَّة – الأدبيَّة النمطيَّة التي تكشف عنها أبحاث هذا الكتاب بين المشاركين في صناعة الحضارة البشريَّة، وضخامة حجم علاقات التفاعل والتأثُّر والتأثير بين هؤلاء المشاركين، وعمقها وشموليَّتها.

    إنَّ التشابهات الأدبيَّة التي لا حدود لها بين الشرق والغرب لَتؤكِّد مبدأ وحدة سيرورة التطوُّر البشريِّ العامَّة، وتؤكِّد تشابه بني البشر في حبِّهم وحربهم، في بطولاتهم وهزائمهم، في أفراحهم ومآسيهم، من دون أن ينزع هذا المبدأ عن الشعوب شخصيَّاتها المتميِّزة، وخصوصيَّاتها الثقافيَّة القوميَّة والمحليَّة.   

    يقدِّم لنا ف. م. جيرمونسكي في هذا الكتاب دراسات مقارنيَّة نظريَّة تغطي مساهمات المدارس الأوروبيَّة المختلفة في بناء نظرية الأدب المقارن منذ نشأته الأولى وحتَّى اكتماله ونضجه في أعمال تييغيم وريماك وويلِّك، لكنَّ الأهمَّ من ذلك أنَّه يقدِّم دراسات تطبيقيَّة مقارنيَّة، تشفُّ عن لوحة بانوراميَّة مزركشة من النماذج والأمثلة الأدبيَّة، تبدأ من فيتنام والصين، وتمرَّ بالعالم الإسلاميِّ من دون أن تنتهي عند شواطئ الأطلسيِّ، وتعود بالذاكرة إلى ما قبل جلجامش لتمرَّ بتاريخ الآداب اليونانيَّة والعربيَّة والفارسيَّة والتركيَّة والأرمنيَّة والأوروبيَّة الغربيَّة والشرقيَّة، حتَّى تصل إلى آداب العصر الحديث.